فهذا كتاب فريد في بابه، مُسْتَوْعِب لأَطْرَافِ الْفَنِّ، جَامِع لِشَتِيت الْفَوَائِد، وَمَنْثُور الْمَسَائِل، وَمُتَشَعِّب الأَغْرَاضِ، تخيّرت فيه من جواهر كلام الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه ما حفلت به كتب الآثار.
فهذاكتابفريدفيبابه, مستوعبلأطرافالفن, جامعلشتيتالفوائد, ومنثورالمسائل, ومتشعبالأغراض, تخيرتفيهمنجواهركلامالفاروقعمربنالخطابرضياللهعنهماحفلتبهكتبالآثار